youssef_sofiki عضو نشيط
عدد الرسائل : 92 العمر : 45 الأوسمة : تاريخ التسجيل : 20/02/2008
| موضوع: القرآن الكريم يكشف لنا سرعة الضوء قبل العلماء الأحد أبريل 06, 2008 6:06 pm | |
| دهشت كثيرا ...
حيث قام احد العلماء المسلمون بحساب سرعة الضوء في القران الكريم . .
حيث يقوم بشرح معادلة توصل إليها في ضوء أية في القران الكريم ..
وأعلن ذلك في مؤتمر صحفي شهير ...
****** القران الكريم كتاب نزل من الله سبحانه وتعالى علي خاتم الانبياء محمد صلي الله عليه وسلم .
و هو يحتوي على حقائق علمية كثيرة و منها :
سرعة الضوء
جرت أول المحاوات لتقدير سرعة الضوء بواسطة العالم اولاس رومر في عام 1767 وتوصل إلي إنها تساوي 299792كم/الثانية .
وفي الموتمر الدولي للمعاير المنعقد في باريس عام1983 أعلن العلماء أن سرعة الضوء تساوي :
299792.458 كم/الثانية
وفي القران الكريم :
في سورة السجدة الآية 5 يقول المولى سبحانه وتعالى
(( يُدَبّرُ الأمْرَ مِنَ السّمَآءِ إِلَى الأرْضِ ثُمّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مّمّا تَعُدّونَ ))
وبواسطة العالم الدكتور محمد دودح تم التوصل إلي سرعة الضوء في القران الكريم :
توجد قاعدة عامة في الفيزياء تنص علي أن
سرعة أي جسم= المسافة / الزمن .
الزمن =زمن يوم ارضي= 86164.09966 ثانية
المسافة=مقدار ألف سنة من مسيرة القمر=12000 دورة قمرية
وهي مسافة المجرة التي يقطعها القمر في مدار منعزل
= 12000 × متوسط السرعة المدارية للقمر × زمن الشهر القمري
=12000×368207×0. 89157×655. 7198395
وبذلك تكون المسافة=25.83134723 بليون كم
و بتطبيق المعادلة :
وذلك بقسمة رقم المسافة(25831347230 كم) على رقم الزمن( 86164.09966 ثانية) تكون سرعة الضوء تساوي = 299792.458 كم/ثانية
وهو نفس الرقم الذي توصل إليه العلماء وأعلن عنه في المؤ تمر الدولي للمعايير المنعقد في باريس عام 1983 بعد أكثر من ألف سنة
فسبحان الخالق الذي انزل هذا الكتاب علي النبي محمد صلى الله عليه وسلم وبه حقائق توصل اليها العلماء بعد اكثر من الف سنة من نزوله.وهذا دليل علي صدق اياته لمن يكفر بذلك
******* أشهد أن لا اله إلا الله | |
|
أحمد عطار المدير العام
عدد الرسائل : 717 العمر : 39 الموقع : https://attar.yoo7.com تاريخ التسجيل : 19/02/2008
| موضوع: رد: القرآن الكريم يكشف لنا سرعة الضوء قبل العلماء الإثنين أبريل 07, 2008 7:59 am | |
| سبحان الله وبحمده اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك | |
|